نَظرة إلى قلبِ رَاعٍ (الجزء الثَّاني)
سوف نُتابع مِن حيث انتهينا ونَتقدَّم قليلاً في هذا الموضوع المُختصِّ بالوعظ. فقد ابتدأتُ بالقول إنَّك إذا كنتَ راعي كنيسة فإنَّك واعظٍ في المقام الأوَّل. فهذا هو ما نحن عليه، وهو ما نفعله.